JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->

كل ما تريد أن تعرفه عن علاج ارتجاع المرئ

خط المقالة

كل ما تريد أن تعرفه عن علاج ارتجاع المرئ








 سنناقش فى هذا المقال علاج ارتجاع المرئ (GERD)، وكذلك الطرق المتاحة للوقاية منه. سنناقش أيضا أهمية تحديد العوامل المسببة للحالة وكيف يمكن للمريض التعاون مع طبيبه لوضع خطة علاج فعالة وشاملة.

ما هو ارتجاع المرئ

الارتجاع هو حالة شائعة ومزعجة يعاني منها الكثير من الناس حول العالم. يتميز هذا المرض بمحتويات المعدة التي تعود إلى المريء بدلا من أن تتقدم إلى الأمعاء الدقيقة، مما يسبب حرقة في المعدة وعدم الراحة. قد ترتبط هذه الحالة بعوامل مثل الإجهاد والتغذية غير السليمة والسمنة، وقد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة إذا لم يتم التعامل معها بشكل فعال.


أعراض ارتجاع المرئ



يعتبر ارتجاع المرئ (GERD) حالة طبية شائعة ويمكن أن تسبب العديد من الأعراض المختلفة. ومن بين الأعراض الشائعة لارتجاع المرئ:

1. حرقة المعدة، هي عبارة عن شعور بالحرقة أو الألم في الجزء العلوي من البطن والصدر، وغالباً ما تشعر بها بعد تناول الطعام أو عند الاستلقاء.

2. الحموضة، يمكن أن يسبب ارتجاع المرئ زيادة في إفراز الحمض الهيدروكلوريكي في المعدة، مما يؤدي إلى شعور بالحرقة والحموضة في الصدر والفم.

3. صعوبة في البلع، يمكن أن يتسبب ارتجاع المرئ في صعوبة في البلع، وذلك بسبب تهيج المريء والحنجرة.

4. السعال، قد يؤدي ارتجاع المرئ إلى السعال المزمن، حيث يمكن أن يصل الحمض إلى القصبة الهوائية ويتسبب في التهابات.

5. الغثيان والتقيؤ، يمكن أن يسبب ارتجاع المرئ الشديد الغثيان والتقيؤ.

6. الألم في الصدر، يمكن أن يتسبب ارتجاع المرئ في شعور بالألم في الصدر وذلك بسبب تهيج المريء.

7. الأرق وعدم الراحة، يمكن أن يؤدي ارتجاع المرئ إلى الأرق وعدم الراحة نتيجة للأعراض المزعجة وعدم القدرة على النوم بشكل جيد.

ويجب على الأشخاص الذين يشعرون بأي من هذه الأعراض مراجعة الطبيب لتشخيص حالتهم واختيار العلاج المناسب.






أفضل الأدوية لعلاج ارتجاع المرئ


هناك العديد من الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج ارتجاع المريء، منها:



1. مثبطات مضخة البروتون (PPIs)، وهي أدوية تعمل على تقليل إفراز الحمض في المعدة، وهي فعالة جدا في علاج ارتجاع المريء. بعض أسماء مثبطات مضخة البروتون المتاحة في السوق تشمل، أوميبرازول، لانسوبرازول، إيزوميبرازول، بانتوبرازول، رابيبرازول، إيزوميبرازول.



2. مضادات الهيستامين H2، تعمل على تقليل إفراز الحمض في المعدة، كما أنها فعالة في علاج أعراض الحرقة والارتجاع المعدي المريئي. بعض أسماء مضادات الهيستامين H2 المتوفرة في السوق تشمل كيميديتين، فاموتيدين، رانيتيدين، ونيزاتيدين.



3. مضادات الإفرازات الحمضية، تعمل على تقليل إفراز الحمض في المعدة. بعض أسماء مخفضات الأحماض المتوفرة في السوق تشمل، Bismuthide و Caravite و Gaviscon و Silica Gel Paste.



4. العلاج المضاد للتشنج، يمكن استخدام بعض الأدوية لعلاج تقلصات عضلات المريء وتحسين حركة الأمعاء. تتضمن بعض أسماء مضادات الاختلاج هيوسين بوتيل بروميد وديكلوفيناك وميتوكلوبراميد.



وعليك استشارة طبيبك قبل تناول أي من هذه الأدوية، وعدم تجاوز الجرعات الموصى بها، واتباع التعليمات الطبية بعناية. يجب أيضا تحديد السبب الأساسي للارتجاع المعدي المريئي ومعالجته بشكل صحيح. قد لا تكون الأدوية كافية ويحتاج المريض إلى إجراءات أخرى مثل تغيير نمط الحياة والنظام الغذائي والجراحة في بعض الحالات.





ما هي أشهر أسماء أدوية لعلاج ارتجاع المرئ


هناك العديد من الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج ارتجاع المرئ، وتشمل بعض الأسماء التجارية الشائعة لهذه الأدوية:



1-  مثبطات مضخة البروتون (PPIs) وتشمل:

- أوميبرازول (Omeprazole)

- إيزوميبرازول (Esomeprazole)

- لانسوبرازول (Lansoprazole)

- بانتوبرازول (Pantoprazole)

- رابيبرازول (Rabeprazole)



2- مضادات الهيستامين H2 وتشمل:

- رانيتيدين (Ranitidine)

- فاموتيدين (Famotidine)

- نيزاتيدين (Nizatidine)



3- مضادات الإفراز الحمضي وتشمل:

- كارافيت (Carafate)

- جافيسكون (Gaviscon)

- بيسموثايد (Bismuth subsalicylate)

- معجون جل السيليكا (Silica gel)



4- العلاج المضاد للتقلصات العضلية، مثل:

- هيوسين بوتيل بروميد (Hyoscyamine)

- ديكلوفيناك (Diclofenac)

- ميثوكلوبراميد (Metoclopramide)



ويجب استشارة الطبيب قبل تناول أي من هذه الأدوية، وعدم تجاوز الجرعات الموصى بها، واتباع الإرشادات الطبية بعناية. كما ينبغي تحديد السبب الأساسي لارتجاع المرئ وعلاجه بالشكل الصحيح، فقد يكون العلاج الدوائي غير كافي ويحتاج المريض إلى إجراءات أخرى مثل التغيير في نمط الحياة والنظام الغذائي والجراحة في بعض الحالات.






علاج ارتجاع المرئ أثناء النوم


علاج ارتجاع المرئ أثناء النوم يتطلب بعض الأشياء مثل تجنب النوم بعد الأكل لمدة 2-3 ساعات، واستخدام وسائد مرتفعة لترفع من مستوى الرأس والصدر قدر الإمكان، وذلك لمنع عودة المحتوى الحمضي من المعدة إلى المريء أثناء النوم. كما يمكن استخدام بعض الأدوية لعلاج ارتجاع المرئ أثناء النوم، وتشمل:



1. الأدوية المضادة للحموضة والتي تعمل على تقليل إفراز الحمض في المعدة، مثل مثبطات مضخة البروتون (PPIs) ومضادات الهيستامين H2.



2. الأدوية المضادة للتقلصات العضلية والتي تعمل على تخفيف التقلصات في العضلات المريئية، مثل ميثوكلوبراميد (Metoclopramide) وديكلوفيناك (Diclofenac).



3. الأدوية المضادة للغثيان والقيء والتي تعمل على تخفيف الغثيان والقيء الناجم عن ارتجاع المرئ، مثل الدواء المضاد للقيء دومبيريدون (Domperidone).



وينبغي استشارة الطبيب قبل تناول أي من هذه الأدوية واتباع الإرشادات الطبية بعناية. كما يمكن للأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المرئ أثناء النوم تجنب تناول وجبات كبيرة والتوقف عن تناول السوائل بعد ساعات المساء المبكرة، وتجنب الأطعمة التي تزيد من حموضة المعدة مثل الأطعمة الدهنية والحارة والمقلية والحمضيات.










تجربتي مع العسل لعلاج ارتجاع المرئ


تعتبر العسل من المنتجات الطبيعية التي يمكن استخدامها لتخفيف أعراض ارتجاع المرئ، حيث يحتوي على مضادات الأكسدة والمواد المضادة للالتهابات والفيتامينات والمعادن التي تعزز صحة الجهاز الهضمي. ولكن يجب الانتباه إلى أن العسل لا يعالج ارتجاع المرئ بشكل كامل، ولكن يمكن استخدامه كمكمل غذائي لتخفيف بعض الأعراض.



عند استخدام العسل لعلاج ارتجاع المرئ، يجب اختيار العسل الأصلي الطبيعي والنقي، وتناوله قبل النوم بحوالي ساعتين، وذلك بحوالي ملعقتين كبيرتين من العسل المخلوط بالماء الدافئ. كما يمكن استخدام العسل كمحلي طبيعي للأطعمة والمشروبات بدلا من السكر.






علاج ارتجاع المرئ في الطب النبوي


يعتبر الطب النبوي من العلاجات الطبيعية التي يمكن استخدامها لعلاج ارتجاع المرئ، وتشمل بعض الوصفات التي ذكرتها السنة النبوية مثل:

1. تناول التمر، فقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم أن التمر يعالج الأمراض الناتجة عن الحرارة، ويساعد على تنظيم عملية الهضم.

2. شرب الماء والزنجبيل، حيث يعتبر الماء والزنجبيل من المشروبات الطبيعية التي تساعد على تهدئة جهاز الهضم وتحسين عملية الهضم وتقليل الانتفاخ والغثيان.

3. تناول الحبة السوداء، فقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم أن الحبة السوداء تعالج مختلف الأمراض، وتعتبر من المكملات الغذائية الفعالة لتحسين صحة الجهاز الهضمي.

4. تناول العسل والحبة السوداء، فقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم أن العسل والحبة السوداء يعالجان مختلف الأمراض، ويساعدان على تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الانتفاخ والغثيان والحرقة.






علامات الشفاء من ارتجاع المرئ


تختلف علامات الشفاء من ارتجاع المرئ من شخص لآخر وتعتمد على شدة المرض ونوع العلاج المتبع ومدى التزام المريض بالإرشادات الطبية. ومن بين العلامات التي يمكن أن تشير إلى الشفاء من ارتجاع المرئ:



1. تحسن الأعراض، تتضمن ذلك تخفيف الحرقة والألم والغثيان والانتفاخ والشعور بالامتلاء والحموضة.



2. تحسن في التحاليل الطبية، يمكن أن تشير التحاليل الطبية إلى تحسن في حالة المريء والمعدة وخاصة فيما يتعلق بمستوى الحموضة الزائدة.



3. تحسن في جودة الحياة، يمكن أن يشعر المريض بتحسن كبير في جودة حياته مع عدم وجود الأعراض المزعجة التي يسببها ارتجاع المرئ.



4. تحسن في النوم، يمكن أن يشعر المريض بتحسن في نوعية النوم وعدم وجود الانقطاعات المفاجئة في النوم التي تسببها الأعراض المرتبطة بارتجاع المرئ.



ولكن يجب الانتباه إلى أن الشفاء من ارتجاع المرئ يتطلب الالتزام بالعلاج الموصوف من قبل الطبيب واتباع الإرشادات الطبية بعناية، وقد يستغرق العلاج بعض الوقت قبل الشفاء التام. لذلك ينصح بعمل فحوصات طبية دورية ومتابعة الحالة مع الطبيب المعالج.










كم تستغرق فترة علاج ارتجاع المرئ


تختلف فترة علاج ارتجاع المرئ من شخص لآخر وتعتمد على عدة عوامل، مثل شدة المرض ونوع العلاج المتبع ومدى التزام المريض بالإرشادات الطبية. وبشكل عام، يمكن أن تستغرق فترة العلاج لارتجاع المرئ بضعة أسابيع إلى عدة أشهر، وفي بعض الحالات قد تستمر لفترة أطول.

يعتمد نوع العلاج المتبع على شدة المرض، وقد يتضمن العلاج الطبي الذي يشمل تناول الأدوية المضادة للحموضة والمضادات الحيوية إذا كان الارتجاع يرجع إلى التهاب أو جرثومة المعدة، وقد يتضمن العلاج الجراحي في حالة عدم استجابة المريض للعلاج الطبي أو في حالات شديدة من الارتجاع.

بالإضافة إلى العلاج الطبي أو الجراحي، يمكن اتباع بعض التغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي للمساعدة في علاج ارتجاع المرئ، مثل تجنب الأطعمة الدسمة والحريفة والحمضية والمشروبات الكحولية والتدخين والحفاظ على وزن صحي وتناول وجبات صغيرة ومتكررة بدلا من وجبات كبيرة وقليلة.









كيف اعالج ارتجاع المريء في البيت؟


يمكن اتباع بعض الإجراءات في المنزل للتخفيف من أعراض ارتجاع المريء، ولكن يجب الانتباه إلى أن هذه الإجراءات لا تعتبر بديلا عن العلاج الطبي الذي يوصفه الطبيب. ومن بين الإجراءات التي يمكن اتباعها في المنزل لعلاج ارتجاع المريء:



1. تغيير نمط الحياة، يمكن تقليل حدة ارتجاع المريء عن طريق تغيير نمط الحياة، مثل تجنب تناول الأطعمة الدسمة والحريفة والحمضية والمشروبات الكحولية والتدخين والحفاظ على وزن صحي وتناول وجبات صغيرة ومتكررة بدلا من وجبات كبيرة وقليلة.



2. تحسين وضعية النوم، يمكن تحسين وضعية النوم عن طريق رفع الرأس والصدر بواسطة وسائد إضافية لتقليل احتمالية ارتجاع المريء أثناء النوم.



3. تناول الطعام ببطء، يجب أن يتناول المريض الطعام ببطء ويتأكد من مضغ الطعام جيدا لتقليل احتمالية ارتجاع المريء.



4. تناول الأطعمة المهدئة للمعدة، يمكن تناول بعض الأطعمة المهدئة للمعدة مثل الأرز والشوربات والخضروات المسلوقة والفواكه الناضجة، وتجنب تناول الأطعمة الحارة والحمضية والمأكولات السريعة.



5. استخدام مواد طبيعية، يمكن استخدام بعض المواد الطبيعية مثل الزنجبيل والعسل والقرفة والكمون والتمر والحبة السوداء لتخفيف أعراض ارتجاع المريء.









ما هي المشروبات المفيده لارتجاع المريء؟


توجد بعض المشروبات التي يمكن تناولها لتخفيف الأعراض المرتبطة بارتجاع المريء. ومن بين هذه المشروبات:



1. الماء، يعتبر الماء المشروب الأساسي والأكثر فائدة للجسم، ويساعد على تقليل حدة الحموضة في المعدة وتخفيف ارتجاع المريء.



2. الحليب، يساعد الحليب على تخفيف حدة الحموضة ويعتبر مهدئا للمعدة، ويمكن تناول الحليب الخالي من الدسم أو زبادي خالي الدسم.



3. الشاي الأخضر، يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل حدة الالتهاب وتحسين عملية الهضم.



4. شاي الأعشاب، يمكن تناول شاي الأعشاب مثل البابونج والزعتر والنعناع والليمون والزنجبيل، حيث يساعد هذه المشروبات على تهدئة المعدة وتقليل حدة الحموضة.



5. العصائر الطبيعية، يمكن تناول عصائر الفواكه والخضروات الطبيعية مثل عصير الجزر والتفاح والخيار والكرفس، حيث تساعد هذه العصائر على تحسين عملية الهضم وتقليل حدة الحموضة.



كما يجب تجنب المشروبات الحمضية والقوية مثل الكحول والقهوة والشاي الأسود والمشروبات الغازية والعصائر المحلاة، حيث يمكن أن تزيد من حدة الحموضة وتسبب ارتجاع المريء. ينصح بالتحدث مع الطبيب المعالج للحصول على نصائح مخصصة لحالتك الصحية.









ما هو الاكل الممنوع لمرضى ارتجاع المرئ؟


توجد بعض الأطعمة التي يجب تجنبها لدى مرضى ارتجاع المريء، حيث يمكن أن تزيد من حدة الأعراض وتسبب ارتجاع المريء، ومن هذه الأطعمة:



1. الأطعمة الدسمة، تحتوي الأطعمة الدسمة على نسبة عالية من الدهون وتزيد من حدة الحموضة، ويجب تجنب اللحوم الدهنية والوجبات السريعة والأطعمة المقلية والقلوية.



2. الأطعمة الحريفة، تزيد الأطعمة الحريفة من حدة الحموضة وتزيد من احتمالية ارتجاع المريء، ومن هذه الأطعمة الفلفل الحار والفلفل الأسود والزنجبيل والثوم والبصل.



3. الأطعمة الحمضية، تزيد الأطعمة الحمضية من حدة الحموضة وتزيد من احتمالية ارتجاع المريء، ومن هذه الأطعمة الليمون والحمضيات والطماطم والصلصات الحمضية.



4. الأطعمة الغنية بالكافيين، يزيد الكافيين من حدة الحموضة ويزيد من احتمالية ارتجاع المريء، ومن هذه الأطعمة القهوة والشاي الأسود والمشروبات الغازية.



5. الأطعمة الحلوة، تزيد الأطعمة الحلوة من حدة الحموضة وتزيد من احتمالية ارتجاع المريء، ومن هذه الأطعمة الحلويات والمشروبات المحلاة والشوكولاتة.



ينصح بتجنب هذه الأطعمة وتناول الوجبات الصحية والمتوازنة التي تحتوي على الخضروات والفواكه والبروتينات الصحية والأطعمة الخالية من الدهون والحريفة، ويجب الحصول على نصائح مخصصة من الطبيب المعالج لتحديد النظام الغذائي المناسب لحالة المريض.













يعتبر ارتجاع المريء من الحالات الصحية الشائعة والتي يمكن علاجها بشكل فعال إذا تم تشخيصها بشكل صحيح وعلى الفور. يتم علاج ارتجاع المريء بشكل عام عن طريق تغيير نمط الحياة وتناول الأدوية وفي بعض الحالات يتم إجراء عمليات جراحية. وينصح بتجنب الأطعمة والمشروبات التي تزيد من حدة الحموضة وتسبب ارتجاع المريء، وتناول الوجبات الصحية والمتوازنة التي تحتوي على الخضروات والفواكه والبروتينات الصحية والأطعمة الخالية من الدهون والحريفة. 
كما ينصح بالتحدث مع الطبيب المعالج لتحديد العلاج المناسب لحالة المريض، ومن المهم الالتزام بالعلاجات الموصوفة ومتابعة التحسن في الحالة الصحية. وفي حالة استمرار الأعراض أو تفاقمها، يجب الاتصال بالطبيب على الفور لتقييم الحالة وتغيير العلاج إذا لزم الأمر.







الاسمبريد إلكترونيرسالة